الجزء الأول :
116/ من معه (300) ألف حديث قد يقال إنه صاحب حديث، عند الإمام أحمد.
119/ قال أبو عاصم: من طلب هذا الحديث فقد طلب أعلى أمور الدنيا، فيجب أن يكون خير الناس.
120/
قال ابن عيينة: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم هو الميزان الأكبر فعليه
تُعرض الأشياء على خلقه، سيرته، هديه، فما وافقها فهو الحق، وما خالفها
فهو الباطل.
121/
قال أحد العلماء لابنه: احضر عند الفقهاء والعلماء، وتعلم منهم وخذ من
أدبهم وأخلاقهم وهديهم، فإن ذلك أحب إلي من كثير من الحديث.
122/ قيل: نحن إلى قليل من الأدب أحوج منا إلى كثير من الحديث .
168/ قال البخاري: أفضل المسلمين رجل أحيي سنة من سنن الرسول صلى الله عليه وسلم قد أميتت، فاصبروا يا أصحاب السنن، فإنكم أقل الناس.
194/ إن هذا العلم دين (210، 216، 232).
198/ قال حسان بن زيد: لم يُستعن على الكذابين بمثل التاريخ.
210/ قال أحد الرافضة: كنا إذا اجتمعنا استحسنا شيء جعلناه حديثاً.
212/ قال يحيى القطان: ما رأيت الكذب في أحد أكثر منه فيمن ينتسب إلى الخير والزهد.
215/
قال المصنف: ينبغي لطالب الحديث أن يتميز في عامة أموره عن طرائق العوام
باستعمال آثار الرسول صلى الله عليه وسلم ما أمكنه وتوظيف السنن على نفسه .
216/ قال الثوري: إن استطعت ألا تحك رأسك إلا بأثر فافعل.
217/ طالب العلم وقيام الليل.
219/ قال بشر بن الحارث: أدوا زكاة الحديث، اعملوا من كل مائتين حديث بخمسة أحاديث.
221/ أمّر السنة على نفسك.
224/ الإمام أحمد يخرج للدرس قبل الفجر.. (2/62).
276/ بعض العلماء يصدق فيهم قول القائل :
يدع الجواب فلا يراجع هيبة والسائلون نواكس الأذقان
نور الوقار وعز سلطان التقى فهو المهيب وليس ذا سلطان
290/ معنى: على رؤوسهم الطير.
294/ قال الأوزاعي: حسن الاستماع قوة للمحدِّث.
312/ قال مالك: من إهانة العلم أن تحدّث كل من سألك.
324/ سؤال الرجل وهو يمشي ليس من توقير العلم، قاله ابن المبارك.
356/ قال الزهري: من طلب العلم جملة فاته جملة، وإنما يدرك العلم حديث وحديثان.
369/ قال وكيع : أول بركة الحديث إعارة الكتب.
370/ قال سفيان: من بخل بعلمه ابتلي بثلاث:
1- ينساه ولا يحفظه.
2- أو يموت ولا ينتفع به.
3- أو تذهب كتبه.
371/ المكارم موصولة بالمكاره.
372/ قال الزهري: إياك وغلول الكتب , أي : حبسها.
385/ قيل: عطروا دفاتركم بسود الحبر.
387/ قيل: إظهار المحبرة عز. و المحبرة رأس مال كبير.
407/ (بسم الله الرحمن الرحيم) مفتاح كل كتاب، جاء مرفوعاً ولا يصح , معضل.
412/ هل تمد (الله) في اللفظ والخط..
418/ قيل: أولى الأشياء بالضبط الأسماء لأنه شيء لا يدخله القياس.
466/ الطهارة لمس الحديث.
484/ قال مالك ابن دينار: إنما الخير في الشباب.
485/ الحفظ في الصغر كالنقش في الحجر (نحوه مرفوعاً ولا يصح).
506/ ذم طلب الرياسة، (من حدث قبل حينه افتضح في حينه). وانظر السر (8/40)، (17/208) والآداب الشرعية ( / ).
508/ قال المصنف : نشر العلم عند الحاجة إليه لازم، والممتنع عن ذلك عاص آثم.
510/ في قوله تعالى : ( الذين يبخلون ويأمرون الناس بالخل ) قيل: هذا في العلم.
518/ قال المصنف : نشاط القائل على قدر فهم المستمع .
536/ إذا أعجبك الحديث فاسكت، وإن أعجبك السكوت فحدث.
544/ قال الشافعي : سياسة الناس أشد من سياسة الدواب.
544/ من لانت كلمته وجبت محبته.
590/ حديث كان يقلِّم أظفاره كل (15) يوم , لا يصح عند: ابن عساكر عن ابن عمر.
599/ حديث : من غير البياض بسواد لم ينظر الله إليه يوم القيامة، فيه: محمد بن بكار مجهول.
606/ قال مالك: العمائم والانتعال من عمل العرب الماضيين، لا تكاد تعمله الأعاجم.
609/ قال المصنف : التختم في اليمين واليسار جائز.
632/ المزاح، قيل: المزاح يأكل الهيبة، من مزح استخف به.
636/ رفع الصوت في مجلس الذكر.
640/ تعظيم الحديث أن لا يُروى في الطريق ولا مضطجعاً.
651/ومنهم من يذكر الله إذا استراح من التحديث، قال المصنف : وقد كان جماعة من أكابر السلف يفعلون ذلك.
657/ سئل أحمد بن حنبل: بم مبلغ القوم حتى مدحوا ؟ قال: بالصدق.
662/ قال أبو نعيم: ضمنت لك أن كل من لا يرجع إلى كتاب لا يؤمن عليه الزلل.
669/ قال الحسن: إن لنا كتباً نتعاهدها.
الجزء الثاني :
6/ ابن سيرين والأوزاعي كانا يلحنان في الحديث.
8/ إذا كتب لحّان عن لحّان صار الحديث بالفارسية.
10/ قال عمر: تعلموا العربية فإنها تزيد في المروءة.
16/ فإذا أردت من العلوم أجلّها فأجلها منها مقيم الألسن
17/ كان علي يضرب الحسن والحسين على اللحن، وكذلك ابن عمر وابن عباس يضربان أولادهما.
22/ رواية الحديث بالمعنى.
22/
قال الحسن والزهري: لا بأس إذا أصبت المعنى، وكذلك: سفيان، وذهب الإمام
مالك إلى جواز ذلك في غير حديث الرسول صلى الله عليه وسلم أما في الحديث
فيحب أن يؤتى على ألفاظه.
25/ شروط جواز رواية الحديث بالمعنى , : قال المصنف :
1- أن يكون الراوي عالماً بمعنى الكلام وموضوعه.
2- بصيراً بلغات العرب ووجوه خطابها.
3- عارفاً بالفقه واختلاف الأحكام.
4- مميزاً لما يحيل المعنى.
26/ جاء عن أبي الدرداء وأنس وابن مسعود، ... أن يقولوا بعد رواية الحديث : أو كنحوه، أو شبهه.
35/ قال المصنف : فيجب على المحدّث الرجوع عما رواه إذا تبين أنه أخطأ فيه، فإذا لم يفعل كان آثماً.
38/ قال ابن معين: من قال: إني لا أخطئ في الحديث فهو كذاب.
72/ المساجد مجالس الأنبياء.
86/ عن أبي نضرة قال: كان أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم إذا اجتمعوا تذاكروا العلم وقرأوا سورة.
100/ نفطويه:
أحرقه الله بنصف اسمه وصير الباقي صراخاً عليه
120/ قال ابن مهدي: لا يكون إماماً من حدّث عن كل أحد.
123/ لأن يكون خصمك رجل من الناس خير من أن يكون الرسول صلى الله عليه وسلم.
136/ قيل: من روى الكذب فهو الكذاب.
140/ قال يحيى بن سعيد: لا تنظروا إلى الحديث، ولكن انظروا إلى الإسناد، فإن صح الإسناد وإلا فلا تغتروا بالحديث إذا لم يصح الإسناد.
151/ قال عمرو بن قيس: وجدنا أنفع الحديث لنا ما ينفعنا في أمر آخرتنا، من قال كذا فله كذا.
154/ قال الإمام أحمد في ( حديث ) الحديث صحيح ولا أعرف معناه. أ.هـ.
164/ نشر مناقب الصحابة. ضروري.
181/ قال الجاحظ: قليل الموعظة مع نشاط الموعوظ خير من كثير وافق من الأسماع نبوه.
184/ قيل: روحوا القلوب تع الذكر.
186/ قيل: الحكايات تحف الجنة.
196/ كان يزيد بن هارون إذا جاءه من فاته المجلس قال: يا غلام، ناوله المنديل!
197/ من غاب خاب وأكل نصيبه الأصحاب.
201/ طرفه في حسب الشهرة.
219/ يجلس للعلم (3):
1- لا يكتب ولا يحفظ فهذا لا شيء.
2-رجل يكتب كل شيء فهذا حاطب.
3-ينتقي، وهو خيرهم.
1- 226/ قال ابن المبارك: في صحيح الحديث شغل عن سقيمه.
227/ قال أبو عبيدة: من شغل نفسه بغير المهم أضر المهم.
232/ سئل الإمام أحمد عن تفسير الكلبي؟ فقال: من أوله إلى آخره كذب، فقيل: فيحل النظر فيه؟ قال: لا.
252/ قال ابن معين فيمن معه (500) ألف حديث: أرجو أن يفتي. وجاء نحوه عن الإمام أحمد كما في السير (11/ ).
262/ قيل: ما طلب أحد شيئاً بجد وصدق إلا ناله، فإن لم ينله كله نال بعضه.
262/ الذي طلب العلم للماء أثر في الصخر.
264/ الذي طلب العلم :
وقل من جدّ في أمر يطالبه واستصحب الصبر إلا فار بالظفر
268/ 269/ من يأتي للعالم بلا قلم كالمقاتل بلا سلاح.
من يأتي للعالم بلا قلم كالنجار بلا فأس.
من يأتي للعالم بلا قلم فقد نوى المسألة.
282/ قال المصنف : وأما الأحاديث الضعاف فتكتب للمعرفة، وفعلها أحمد.
287/ قال الزهري: في علم المغازي علم الآخرة والدنيا.
314/ قال ابن المديني: التفقه في معان الحديث نصف العلم، ومعرفة الرجال نصف العلم.
315/ قال ابن معين: لو لم نكتب الحديث من (30) وجهاً ما عقلناه.
318/ قال ابن المبارك: إن وجدت موعظة على الحائط فانظر فيها تتعظ.
335/ ضيع ورقة ولا تضيعن شيخاً.
351/ الرفيق بمنزلة الرقعة في الثوب إذا لم تكن مثله شانته.
364/ الفرصة سريعة الفوت، بطيئة العودة.
370/ احفظوا إذا جمعتم.
371/ قال ابن المبارك: من أحب أن يستفيد فلينظر في كتبه.
386/ قال ا بن عباس: إنما يحفظ الرجل على قدر نيته.
387/ قال سفيان ومالك وبشر الحارث: أعظم دواء للحفظ ترك المعاصي.
401/ قال أحمد بن الفرات: سمعت شيوخنا يذكرون الحفظ، فأجمعوا أنه ليس شيء أبلغ من كثرة النظر، وحفظ الليل غالب على حفظ النهار.
428/ قال المصنف : قال بعض شيوخنا: من أراد الفائدة فليكسر قلم النسخ، وليأخذ قلم التخريج.
450/ قال المصنف : معرفة علل الحديث أجل أنواع علم الحديث.
تم جمعها بحمد ربي في 1417هـ