منتدى أهل السنة و الجماعة السلفي الجزائري
اللهم صل و سلم على سيدنا محمد و على آله و صحبه اجمعين
مرحبا بك في (منتدى أهل الحديث والأثر السلفي الجزائري) على نهج السلف الصالح من الصحابة و التابعبن، منبر أهل السنة ، نرجوا أن تستفيد من المنتدى و تفيد الآخرين بمواضيعك ، فلربما تلك الحسنة التي زرعتها هي التي تنجيك يوم القيامة ، يوم لا ينفع مال و لابنون إلآ من أتى الله بقلب سليم
سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم
منتدى أهل السنة و الجماعة السلفي الجزائري
اللهم صل و سلم على سيدنا محمد و على آله و صحبه اجمعين
مرحبا بك في (منتدى أهل الحديث والأثر السلفي الجزائري) على نهج السلف الصالح من الصحابة و التابعبن، منبر أهل السنة ، نرجوا أن تستفيد من المنتدى و تفيد الآخرين بمواضيعك ، فلربما تلك الحسنة التي زرعتها هي التي تنجيك يوم القيامة ، يوم لا ينفع مال و لابنون إلآ من أتى الله بقلب سليم
سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم
منتدى أهل السنة و الجماعة السلفي الجزائري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى أهل السنة و الجماعة السلفي الجزائري

منتدى أهل الحديث والأثر السني السلفي الجزائري :عقيدة حديث فقه أصول الفقه سيرة لغات رياضيات فيزياء كيمياء طب بيولوجيا هندسة طيران إلكترونيك و غيرها من العلوم
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
تعلن إدارة المنتدى على عدم مسؤوليتها بخصوص الإشهارات التي تظهر في الصفحات

 

 واجب المسلم تجاه السنة النبوية

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
-طالبة علم-
عضو جديد
عضو جديد



عدد الرسائل : 5
العمر : 34
العمل/الترفيه : طالبة
نقاط : 5406
تاريخ التسجيل : 10/08/2009

واجب المسلم تجاه السنة النبوية Empty
مُساهمةموضوع: واجب المسلم تجاه السنة النبوية   واجب المسلم تجاه السنة النبوية Icon_minitimeالجمعة 14 أغسطس 2009 - 16:34

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا شك أنناأمام هجمة جديدة على السنة النبوية الشريفة ؛ ونرى أنه على المسلم المعاصر بعض الواجبات تجاهها منها :ـ

أولاً : اعتقاد حُجيتها :
أول ما يجب علينا تجاه السنة النبوية أن نعتقد حجيتها , وأنها المصدر الثاني للتشريع بعد كتاب الله (جل وعلا) , والبعْدية هنا في الفضل , أما في الاحتجاج فحجية السنة كحجية الكتاب , ومن واجبنا أن نعتقد أن كليهما وحي من عند الله (جل وعلا) .
فعن حسان بن عطية قال : "كان جبريل ينزل على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالسنة كما ينزل عليه بالقرآن" .
وقال - تعالى - : (وَأَنزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُن تَعْلَمُ؛ وكان فضل الله عليك عظيماً)[النساء:113](5) وقال - تعالى- : (وَمَا يَنطِقُ عَنِ الهَوَى (3) إِنْ هُوَ إلاَّ وَحْيٌ يُوحَى(4))[النجم](6) ؛ ولذا عنون الخطيب - في "الكفاية" - بقوله : ما جاء في التسوية بين حكم كتاب الله وحكم سنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وفي السنن عن المقدام بن معديكرِب أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : "ألا إني أُوتيت القرآن ومثله معه , ألا لا يوشك رجل شبعان على أريكته يقول : عليكم بهذا القرآن , فما وجدتم فيه حلالاً فأحلوه , وما وجدتم فيه حراماً فحرموه , ألا وإن ما حرم رسول الله كما حرم الله"(7) والأدلة على حجية السنة كثيرة مشهورة , والكلام في ذلك يطول فنكتفي بهذه الإشارة الموجزة الواضحة .

ثانياً : عدم معارضتها بآراء الرجال وأذواقهم , والذبّ عنها وردّ شبهات المنافقين واللادينيين ؛ فالواجب تقديم النقل على العقل , وفي الحقيقة ليس في السنة الصحيحة ما يعارض العقل الصحيح أو صريح المعقول وحيثما توهمنا التعارض في الظاهر فلنعلمْ - دون تردُّد - أن الحق ما جاءت به السنة الصحيحة وأن العقل - لا محالة - سيدرك ذلك عاجلاً أو آجلاً .
فالسنة لا تُعارَض بآراء الرجال , ولكن ليس معنى ذلك أن المرء - لأول وهلة - إذا قرأ حديثاً يخالف أقوال العلماء يتجرأ ويقول : هؤلاء العلماء خالفوا الحديث , ولا يكلف نفسه أن يعرف مستند العلماء ووجه قولهم , فهذا التصرف من الجهل والتطاول على أهل العلم , وإنما المقصود أن المسلم إذا بحث في معنى الحديث , وقول مَن خالف الحديث من العلماء , واجتهد في ذلك فظهر له أن الحديث كما فهمه , وأن العلماء قرروا ما فهمه ومَن خالف لم يظهر لمخالفته وجه راجح , فحينئذ عليه الأخذ بالحديث دون قول مَن خالفه .
أما أن تكون المسألة مجرد تسرُّع وتطاول على العلماء مع الجهل بوجه الحديث وعدم تكليف النفس الوقوف على تفسيره عند السلف والعلماء - فهذا شذوذ وإفساد , وليس تمسكاً بها .

ثالثاً : بذل الأسباب لحفظها من الضياع:
وحفظ السنة من الضياع أمر تكفل به رب العزة (جل وعلا) حين قال : (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ)[الحجر:9](15) , ولكن ذلك لا يعفينا من السعي في حفظها كما سعى الصحابة في حفظ كتاب الله من الضياع والتحريف , مع أن الله - جل وعلا - متكفل بحفظه , ومن ثم جمع أبو بكر (رضي الله عنه) القرآن وكتب عثمان - رضي الله عنه - المصاحف , وكما اهتم الصحابة - رضوان الله عليهم - بحفظ كتاب الله (جل وعلا) فكذا كانت عنايتهم شديدة بالسنة والمحافظة عليها ولنا فيهم أسوة حسنة .
لقد كان سعيهم في حفظها من الضياع بوسيلتين هما الحفظ والتدوين , ولكل منهما دوره في حفظ السنة , فإنه إذا فُقد الرجال الحفاظ بقيت المخطوطات والكتب , فيحملها قوم من جديد , وإذا فقدت المخطوطات والكتب بقي الرجال يحملون السنة في صدورهم , فيمكن كتابتها من جديد .

رابعاً : الاجتهاد في تنقيتها من الكذب وتمييز صحيحها من ضعيفها :
وهذا الواجب - وهو تحقيق الحديث النبوي - فرض كفاية , ولا يزال ملقًى على عاتق الأمة منذ وقوع الفتن في الصدر الأول وإلى الآن .
وليس مطلوباً من المشتغلين بعلم الحديث أن يكفّوا عن مواصلة جهودهم في هذا الشأن والاستفادة من مشايخه , كلا , وإنما المطلوب ألا ينسوا دورهم في قيادة الأمة , وفي حفظ عقيدتها وشريعتها في الواقع العملي من المسخ والتحريف .
خامساً : تدارُسها والسعي إلى نشرها وإحيائها وتبصير الناس بها :
فينبغي أن يشيع بيننا دراسة الحديث النبوي الشريف وفهمه , وليكن ذلك في بيوتنا وفي مساجدنا , كلٌّ حسب طاقته , فقد يلتقي البعض على دراسة (الأربعين النووية) , ويقرأ آخرون في (رياض الصالحين) , وآخرون يتدارسون (جامع العلوم والِحكَم) , وآخرون يتدارسون كتب السنة كالصحيحين وغيرها .


ثم ينبغي لمن وعى ذلك أن يسعى في نشره وتبصير الناس به كما في الحديث الصحيح عند أبي داود والترمذي أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : "نضر الله امرءاً سمع مقالتي ووعاها فأداها كما سمعها فَرُبَّ مبلغ أوعى من سامع" ويلحق بذلك إحياء السنن المهجورة وحث الناس عليها , وإحياء السنن المهجورة هو المقصود في حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عند مسلم وغيره : "مَن سنَّ في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها بعده , من غير أن ينقص من أجورهم شيء .." , فالحديث وارد في إحياء سنة وحث الناس عليها , وقصته أن قوماً فقراء مخرقي الثياب قدموا المسجد , فقام رجل من أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فتصدق عليهم فتبعه الناس واقتدوا بفعله , فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ذلك الحديث مُثنياً على ذلك الرجل .
لكن توجد هنا ملاحظة : وهي مراعاة التدرج والرفق في إحياء هذه السنن , فبعض الناس قد يستنكرون - بشدة - بعض السنن بعدما قضوا دهراً طويلاً من أعمارهم لم يسمعوا بها , وحينئذ ينبغي أن يكون موقفنا وسطاً بين طرفين , بين مَن يتجاهل هجران تلك السنة ويرى عدم المحاولة في هذه الحالة , ومَن يريد تغيير هذا الهجران بشدة - أو على الفور - مهما أدى إليه من فتنة أو نفور أو وحشة بين الناس وحَمَلة السنة , فالأول متقاعس عن القيام بدوره نحو السنة , والآخر أراد القيام بدوره , لكن دون فقه , كمن يبني قصراً ويهدم مِصراً , فليس كل مَن ابتغى خيراً أقدم عليه دون نظر في العواقب , وإلا فكم أراد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه فعل خير ولكن توقفوا دفعاً لشر أو مفسدة أكبر , ومن ذلك قوله - صلى الله عليه وسلم - لعائشة (رضي الله عنها) : "لولا قومك حديث عهدهم - قال ابن الزبير : بكفر - لنقضت الكعبة , فجعلت لها بابين , باب يدخل الناس , وباب يخرجون , ففعله ابن الزبير"(22) . ومنه قول ابن مسعود - رضي الله عنه - لما أتم عثمان (رضي الله عنه) الصلاة بمِنى , وكان ابن مسعود يريد السنة , وهي القصر إلا أنه أتم الصلاة وراءه قائلاً : "الخلاف شر" , إلى غير ذلك من الأمثلة .
والمقصود هو الحرص على إحياء السنة , لكن مع التدرج واتقاء الشرور التي ربما يكون دفْعها أحب إلى الله (تعالى) من الإتيان بتلك السنة .
سادساً : التمسك بها والتزامها , علماً واعتقاداً , وعملاً وسلوكاً والتحلي بأخلاق أهلها :
وهذا هو المقصود لذاته من حفظ السنة ودراستها , فالعلم يراد للعمل وسعادة العبد في الدنيا والآخرة في التمسك بما في كتاب الله (تعالى) وسنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - , ويلحق بها ما سنَّه الخلفاء الراشدون لقوله - صلى الله عليه وسلم - : "فإنه من يعشْ منكم فسيرى اختلافاً كثيراً فعليكم بسُنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي , عَضّوا عليها بالنواجذ , وإياكم ومحدثاتِ الأمور ؛ فإن كلَّ بدعة ضلالة" .
وقال - صلى الله عليه وسلم - : "تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبداً , كتاب الله وسنتي , ولن يتفرقا حتى يردا على الحوض) , وقال - صلى الله عليه وسلم - : "تفترق أمتي على ثلاث وسبعين ملة كلهم في النار إلا ملة واحدة , قالوا : مَن هي يا رسول الله ؟ , قال : ما أنا عليه وأصحابي".
فمن أعظم التمسك والعمل بسنة المصطفى - صلى الله عليه وسلم - الرجوع إليها مع كتاب الله تعالى عند التنازع وردّ الأمور إليها , لا إلى قوانين البشر , ولا يتحقق إيمان لأحد إذا لم يكن احتكامه للكتاب والسنة , قال (تعالى) : (فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخرِ)[النساء:59] , وكما قال العلماء فالرد يكون إليه - صلى الله عليه وسلم - في حياته وإلى سنته بعد مماته , وقال - تعالى - : (فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجاً مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيماً)[النساء:65] , وقال - جل وعلا - : (وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ الخيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً مُّبِيناً) [الأحزاب:36] .
قال ابن سِيرين : "كانوا - أي الصحابة - يتعلمون الهدى (أي السيرة والهيئة والطريقة والسَّمْت) كما يتعلمون العلم" .
وقال بعضهم لابنه : "يا بني لأن تتعلم باباً من الأدب أحب إليَّ من أن تتعلم سبعين باباً من أبواب العلم" .
وقال أبو حنيفة : "الحكايات عن العلماء أحب إليَّ من كثير من الفقه ؛ لأنها آداب القوم وأخلاقهم" .
وقال الحسن البصري - رحمه الله - : "إن كان الرجل ليخرج في أدب نفسه السنتين ثم السنتين" .
وقال ابن المبارك - رحمه الله - : "تعلمت الأدب ثلاثين سنة , وتعلمت العلم عشرين سنة" .
وعن الحسن قال : "كان طالب العلم يرى ذلك في سمعه وبصره وتخشُّعه" .
ونختم بقول الشافعي - رحمه الله - : "ليس العلم ما حُفظ , العلم ما نَفع" .
والله - تعالى - أعلم .
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
موقع إسلام اون لاين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فريق إدارة المنتدى
إداري رئيسي
إداري رئيسي
فريق إدارة المنتدى


عدد الرسائل : 1941
الموقع : moslim.syriaforums.net
العمل/الترفيه : إعلاء كلمة الله و طلب العلم الشرعي
نقاط : 1310623
تاريخ التسجيل : 24/12/2008

واجب المسلم تجاه السنة النبوية Empty
مُساهمةموضوع: رد: واجب المسلم تجاه السنة النبوية   واجب المسلم تجاه السنة النبوية Icon_minitimeالجمعة 14 أغسطس 2009 - 16:53

بارك الله فيكي
و جزاكي عن المسلمين كل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://moslim.syriaforums.net
حمزة
أنشط عضو في اليوم
أنشط عضو في اليوم
حمزة


عدد الرسائل : 238
نقاط : 6599
تاريخ التسجيل : 10/02/2009

واجب المسلم تجاه السنة النبوية Empty
مُساهمةموضوع: رد: واجب المسلم تجاه السنة النبوية   واجب المسلم تجاه السنة النبوية Icon_minitimeالجمعة 14 أغسطس 2009 - 20:36

جزاكي الله خيراااااااااااااااااااااااااا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شذى القران
عضو مجتهد
عضو مجتهد



عدد الرسائل : 261
نقاط : 6706
تاريخ التسجيل : 17/08/2009

واجب المسلم تجاه السنة النبوية Empty
مُساهمةموضوع: رد: واجب المسلم تجاه السنة النبوية   واجب المسلم تجاه السنة النبوية Icon_minitimeالثلاثاء 25 أغسطس 2009 - 19:33

السلا م عليكم ورحمة الله وبركاته

السنة معناها الطريقة ، وسنة الرسول معناها طريقته فى الحياة .وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم تنقسم الى ثلاثة أقسام :-

1-السنة القولية :-وهى ألأقوال التى قالا فى مواقف ومناسبات معينة وى كثيرة جدا منها على سبيل المثال ( إنما ألأعمال بالنيات ، وإنما لكل إمرىء مانوى ) وقوله ( من قام رمضان إيمانا وإحتسابا غفر له ماتقدم من ذنبه ) الخ …وكما بين لنا فى بعض أحاديثه فضل قراءة القرآن والدعاء وغيرها .

2-السنة الفعلية وهى ألأفعال التى فعلها النبى صلى الله عليه وسلم عمليا أمام المؤمنين وأمرهم بفعلها ، مثل وضوءه أمامم عمليا ثم صلاته أمامهم عمليا وقوله لهم ( صلوا كما رأيتمونى أصلى ) رواه البخارى وأداءه مناسك الج معهم وقوله لهم ( خذوا عنى مناسككم ) وقد رآه المسلمون وفعلوا مثله ونقله المسلمون جيلا بعد جيل الى عصرنا هذا وإلى من بعدنا .

3-السنة التقريرية :- وهى سكوته صلى الله عليه وسلم وعدم إنكاره لأفعال بعض المسلمين ، وإقراره لهم على أمور فعلوها ، وكل مااباح للمسلمين فعله ولم يفعله فهو تقرير


ووجب علينا اتباعها والعمل بها ونسال الله التوفيق في دلك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
واجب المسلم تجاه السنة النبوية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عنوان الكتاب: السنة النبوية وعلومها بين أهل السنة والشيعة الإمامية مدخل ومقارنات
» كل الجسد يبلى إلا عجب الذنب....إعجاز السنة النبوية
» كتاب: الحافظ الطبراني وجهوده في خدمة السنة النبوية
» كتاب: الحافظ الطبراني وجهوده في خدمة السنة النبوية
» صيغ دعاء الإستفتاح من صحيح السنة النبوية ...الإمام الألباني

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى أهل السنة و الجماعة السلفي الجزائري :: الاسلام ديني و سنة النبي صلى الله عليه و سلم منهج حياتي :: قسم علوم السنة النبوية :: لبيك يا رسول الله-
انتقل الى: